الموضوع: كل شي عن الخيول
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-25-2012, 02:42 PM   #3
عضو فضي
ياحمود لاتنشدعن الحال ياحمود


الصورة الرمزية فهد بركة الرشيدي
فهد بركة الرشيدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2407
 تاريخ التسجيل :  Nov 2011
 أخر زيارة : 09-10-2012 (06:47 PM)
 المشاركات : 2,626 [ + ]
 التقييم :  89
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 SMS ~
انا رشيدي ورافع الراس ياسعود
ومهيمزي و فعو لنا من جحد ها
لوني المفضل : Blue
 

افتراضي رد: كل شي عن الخيول




الخيل في القرآن الكريم

ورد ذكر الخيل في أكثر من آية من آيات القرآن الكريم
كلها ترفع من قدرها على غيرها من الحيوانات الأخرى
كما أقسم بها الله خالق هذا الكون وما فيه من مخلوقات


قال تعالى
( زُيّنَ لِلنّاسِ حُبّ الشّهَوَاتِ مِنَ النّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذّهَبِ وَالْفِضّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوّمَةِ وَالأنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدّنْيَا وَاللّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ * قُلْ أَؤُنَبّئُكُمْ بِخَيْرٍ مّن ذَلِكُمْ لِلّذِينَ اتّقَوْا عِندَ رَبّهِمْ جَنّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مّطَهّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مّنَ اللّهِ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ) آل عمران 14



قال الله تعالى
( وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً * فَالمُورِيَاتِ قَدْحاً * فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً * فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً * فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً * إِنّ الإنسانَ لِرَبّهِ لَكَنُودٌ * وَإِنّهُ عَلَىَ ذَلِكَ لَشَهِيدٌ * وَإِنّهُ لِحُبّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ * أَفَلاَ يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ * وَحُصّلَ مَا فِي الصّدُورِ * إِنّ رَبّهُم بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لّخَبِيرٌ * )


قال الله تعالى
( وَلاَ يَحْسَبَنّ الّذِينَ كَفَرُواْ سَبَقُوَاْ إِنّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَ * وَأَعِدّواْ لَهُمْ مّا اسْتَطَعْتُمْ مّن قُوّةٍ وَمِن رّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوّ اللّهِ وَعَدُوّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ *)


قال الله تعالى
( وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ * ) النحل 8


قال الله تعالى
( قَالَ اذْهَبْ فَمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنّ جَهَنّمَ جَزَآؤُكُمْ جَزَاءً مّوْفُوراً * وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأمْوَالِ والأولادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشّيْطَانُ إِلاّ غُرُوراً * إِنّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَىَ بِرَبّكَ وَكِيلاً )


قال الله تعالى
( وَمَآ أَفَآءَ اللّهُ عَلَىَ رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَآ أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلاَ رِكَابٍ وَلَـَكِنّ اللّهَ يُسَلّطُ رُسُلَهُ عَلَىَ مَن يَشَآءُ وَاللّهُ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * مّآ أَفَآءَ اللّهُ عَلَىَ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىَ فَلِلّهِ وَلِلرّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىَ وَالْيَتَامَىَ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السّبِيلِ كَيْ لاَ يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأغْنِيَآءِ مِنكُمْ وَمَآ آتَاكُمُ الرّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُواْ وَاتّقُواْ اللّهَ إِنّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَاب )


قال الله تعالى
( وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنّهُ أَوّابٌ * إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيّ الصّافِنَاتُ الْجِيَادُ * فَقَالَ إِنّيَ أَحْبَبْتُ حُبّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبّي حَتّىَ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ * رُدّوهَا عَلَيّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسّوقِ وَالأعْنَاقِ )





الخيل في الحديث الشريف


عن البراء بن عازب قال

كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة
فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم
فذكر ذلك له فقال
(تلك السكينة تنزلت بالقرآن) (رواه البخاري)

وعن عبدالله بن عمر أن روى عن عبدالله سول الله صلى الله عليه وسلم

سابق بين الخيل التي أضمرت من الحفياء وأمدها ثنية الوداع
وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريق
وأن عبدالله بن عمر كان فيمن سابق بها (رواه البخاري)

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

( الخيل لرجل أجر ولرجل ستر وعلى رجل وزر
فأما الذي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال بها في مرج أو روضة
فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات
ولو أنه انقطع طيلها فاستنت شرفا أو شرفين كانت آثارها وأرواثها حسنات له
ولو أنها مرت بنهر فشربت منه ولم يرد أن يسقي كان ذلك حسنات له
فهي لذلك أجر ورجل ربطها تغنيا وتعففا ثم لم ينس حق الله في رقابها ولا ظهورها
فهي لذلك ستر ورجل ربطها فخرا ورياء ونواء لأهل الإسلام فهي على ذلك وزر )
وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحمر فقال
( ما أنزل علي فيها شيء إلا هذه الآية الجامعة الفاذة
( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) (رواه البخاري)

وعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( الخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ) (رواه البخاري)

وعن قيس بن أبي حازم قال قال لي جرير قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ألا تريحني من ذي الخلصة)
وكان بيتا في خثعم يسمى كعبة اليمانية قال فانطلقت في خمسين ومائة فارس من أحمس
وكانوا أصحاب خيل قال وكنت لا أثبت على الخيل فضرب في صدري
حتى رأيت أثر أصابعه في صدري وقال
(اللهم ثبته واجعله هاديا مهديا)
فانطلق إليها فكسرها وحرقها ثم بعث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره فقال رسول جرير والذي بعثك بالحق ما جئتك حتى تركتها كأنها جمل أجوف أو أجرب قال
( فبارك في خيل أحمس ورجالها )خمس مرات (رواه البخاري)

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال

( رأس الكفر نحو المشرق والفخر والخيلاء في أهل الخيل والإبل
والفدادين أهل الوبر والسكينة في أهل الغنم ) (رواه البخاري)

وعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم

يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية ورخص في الخيل (رواه البخاري)

وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال
( ومن الناس من يعبد الله على حرف )
قال كان الرجل يقدم المدينة فإن ولدت امرأته غلاما ونتجت خيله
قال هذا دين صالح وإن لم تلد امرأته ولم تنتج خيله قال :هذا دين سوء (رواه البخاري)

الخيل والعرب
شهدت الجزيرة العريية منذ آلاف السنين علاقة مميزة
جمعت الخيل والصحراء والإنسان العربي

ولم تكن الرابطه بين العربي والخيل مجرد وسيلة ركوب ينتقل بها المسافر
أولية يركبها المقاتل بل علاقة امتزجت بالحب والصداقة والوفاء.

فاهتم البدوي بتريية حصانه والتحف معه نفس الخيمة وشاركه طعامه وشرب معه حليب الناقة في المواسم التي تسبق الأمطار و يغيب فيها العشب.

ان تراثنا العربي الغني يحمل لنا الكثير من الدلائل والنماذج التي تبين لنا مكانة
الخيل في المجتمعات العريية قبل الاسلام وبعده.

لقد كان الحصان عندهم هو المال والجاه حتى أن البعض يقيم الاحتفالات
عندما تلد الفرس والبعض يفضلها على عياله
وكان للخيل في الشعر العربي منزلة رفيعة فأعطوه العديد من الصفات المرتبطة بالسرعة مثل
المسح والمشرحف والسبوح

فنرى العباس بن مرداس يصف الحصان فيقول


جاء كلمح البرق يعتفو ناظره تسبح أولاه ويطفو آخـره

ويقول اسماعيل بن عجلان في مكانة الخيل

ولا مال الا الخيل عندي أعده و إن كنت من حمر الدنانير موسرا
اقاسمها مالي و اطعم فضلها عيالي وارجو ان اهان و اجرا
اذا لم يكن عندي جواد رأيتني ولو كان عندي كنز قارون معسرا


و في مكان آخر نرى جعفر بن كلاب يؤثر الخيل على نفسه فيقول

أسويها بنفسي أو بجزء فألحفها ردائي في الجليد

أما عنترة بن شداد
فيصف حبه لحصانه الى الحد الذي كان فيه يذوذ عنه أثناء القتال فيقول

أقيه بنفسيي في الحروب وأتقي بهادية انى للخليل وصول

و نتذكر حرب داحس والغبراء التي نشبت بين قبيلتي عبس وذبيان
لسنوات طويلة وكان سببها خلافا حول سباق جرى بين
حصان يدعى داحس
وفرس تدعى الغبراء
يملكهما قيس بن زهير بن جذيمة العبسي
وحصان الخطار وفرس تدعى الحنفاء يملكهما حذيفة بن بدر الذبياني

وجاء الاسلام ليبقي على مكانة الحصان عند العرب ويعزز مكانته
ويدعو المقتدر الى امتلاكه فدور الخيول في المعارك كان أساسيا.
وقد تمت الإشارة كثيراً للخيل في القرآن المجيد

ومن ناحية أخرى نجد رسول الله محمد ابن عبدالله صلى الله عليه وسلم
يحث المسلمين على اقتناء الخيل والمحافظة عليها في العديد من
الأحاديث الشريفة نذكر منها


" الخيل معقود في نواصيها الخير "

" المنفق على الخيل كالباسط يده بالصدقة لا يقبضها "

" من كان له فرس عربي فأكرمه أكرمه الله وإن أهانه أهانه الله "

" عليكم بإناث الخيل فان ظهورها عز وبطونها كنز "

ونظراً لمكانة الخيل عند العرب فقد جعلت الروايات الكثيرة منها أسطورة من الأساطير

فمن ناحية تذهب بعض الروايات
إلى أن الله سبحانه وتعالى خلق الخيل من ريح الجنوب
ولذا فهي سريعة في العدو.

ومن ناحية أخرى يصف الرواة " البراق "
الذي عرج به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الى السماء
بأنه على هيئة حصان مجنح ويروى أن " الميمون "
كان حصانا مجنحا ركبه أبونا آدم في الجنة

وبعض الروايات المتعلقة بالخيل تشير كذلك الى أن أصل الخيول العربية
ترجع إلى ما تبقى من خيل نبي الله سليمان بعد أن عقر أغلبها
عندما ألهته بجمالها عن ذكر ربة
بينما رواية أخرى تقول أن أصلها يرجع الى ما تبقى من الخيل بعد السيل العرم

وقيل أن نبي الله سليمان أهدى وفداً من عمان من قبائل الأزد حصانا سمي
" زاد الركب"
كان له شأن فى تلك الأيام عند العرب
وتناسل منه الكثير من الخيول العريية الأصيلة .
وقد ربط أبو الطيب المتنبي بين الخيل والكتاب
دلالة على أهمية كل منهما فى الحضارة العريية

وذلك في بيته الشهير

أغر مكان في الدنى ظفر سابح وخير جليس في الزمان كتاب


لقد كان الحصان العربي منتشرا في الجزيرة العربية أينما وجد الإنسان العربي
وكانت هذه السلالة الفريدة موجودة في هذه المنطقة وحدها
حتى جاءت الفتوحات العربية الاسلامية لبلاد العالم المختلفة
وساهمت في انتشار دم الحصان العربي وامتزاجه مع سلالات أخرى عديدة
وبالذات الأوروبية منها مما ساهم في تحسين نتاجها.



أنساب الخيل
أهتم العرب بخيولهم اهتماما شديدا وحرصوا كل الحرص
على أن لا تختلط دماؤها بدماء غيرها من الخيول المهجنة
وحافظوا على أنسابها محافظتهم على أنسابهم فكوا مرابطها من أصولها
ورفعوها الى الأصول المعروفة المشهورة

رواية ابن الكلبي في انساب الخيل العربية

قد خصص ابن الكلبي كتابا لأنساب الخيل سماه
( انساب الخيل )
مرجعا الخيول العربية جميعا إلى خمسة اصول رئيسة
تفرعت عنها بعض الأنساب الفروع

فقد روى أنه حين انهار سد مأرب فزت الخيول العربية ولحقت بوحوش القفر
ثم ظهرت منها خمسة خيول في منطقة نجد فخرج خمسة رجال في طلبها

فشاهدوها ترد على عين ماء فعمدوا إلى خشبة فأقاموها بإزاء العين
فلما أتت لتشرب رأت الخشبة فنفرت
ولكن العطش أشتد بها فاقتحمت الخشبة وشربت
وفي اليوم التالي جاؤوا بخشبة ثانية ووضعوعا إلى جوار الأولى

وما زالوا يقيمون الخشبة بجانب أختها حتى جعلوا منها حلقة تحيط بالعين
تاركين فيها مدخلا لتدخل الخيول الخمسة منها

ولما جاءت الخيول ودخلت الحلقة سدوا المدخل وتركوها حبيسة
ثم مازالوا يؤانسونها ويطعمونها حتى انست بهم
فأسرجوها وركبوها وتوجهوا نحو ديارهم


وفي الطريق نفذ زادهم وجاعوا فاتفقوا على ذبح احادها
على ان يجعلوا لصاحبها حظا في الأربعة الأخرى
ثم رأوا أن يتسابقوا فيذبحوا المتأخرة في السباق

فتسابقوا فلما هموا بذبح الأخيرة أبى صاحبها إلا إذا أعادوا السباق
فأعادوه فتأخرت فرس اخرى فأعادوه مرة أخرى فتأخرت فرس أخرى
وهكذا كانت تتأخر فرس كلما اعادوا السباق
غير الفرس التي تكون قد تأخرت في سباق سابق

وظلوا على هذه الحال حتى ظهر لهم سرب من الغزلان
فطاردوه وظفروا به فأغناهم عن ذبح أفراسهم.



فسموا إحدى هذه الأفراس الخمسة الصقلاوية
او الصقلاوي لصقالة شعرها وقيل إن سبب تسميتها يعود إلى أنها ضربت برجلها
والصقل هو الضرب
وسموا الأخرى أم عرقوب لإلتواء في عرقوبها
وسموا الثالثة الشويمة أو الشويمات لشامات فيها
وسموا الرابعة الكحيلة أو الكحيلان للكحل في عينيها
وسموا الخامسة العبية أو العبيان والإسم مشتق من "العباءة"

وقيل إن سبب التسمية يعود إلى أن الرجال الخمسة الذين مر ذكرهم
عندما تسابقوا لذبح الفرس المتأخرة وقعت عباءة فارسها
وكانت تشول (ترفع) بذنبها
فعلقت به العباءة وظلت عالقة الى نهاية السباق

هذه القصة عن انساب الخيل العربية عن انساب الخيل التي رواها ابن الكلبي
استمر الإعتقاد بها حتى مطلع هذا القرن


 
 توقيع : فهد بركة الرشيدي







رد مع اقتباس