|
التعليمـــات | قائمة الأعضاء | التقويم | اجعل كافة الأقسام مقروءة |
|
منتدى الشعر الفصيح والجاهلي كل ما يخص الشعر الجاهلي |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
الشاعر / تركي العليّط _ فصحى ،
كَيْفَ كَانَ الْحُبُّ مِنْ قَبْلَ الرَّحِيلِ
اين كَانَ الصِّدْقُ وَالشَّوْقُ الْعَلِيلُ اليل لَا يُعْطِي الْعُيُونُ نظارتن لِطَالَمَا عَيَّنَاكَ لَيْسَتْ بِالْحَصِيلِ اُنْتُ ماهاذا الَّذِي تَفْعِلَةٌ بِي اما تَخَافُ اللهُ فِيَا تستعيل أَنِي احبك حُبَّ ام لَبِّنَّهَا وَأَنِّيٌّ أَغَارَ عَلَيْكَ مِنْ قطرً يَسِيلُ كُنْ شِجَاعَ النَّفْسِ جبارً كَرِيمٍ لَاتَكُنَّ فِي هَدْرِكَ الْغَارِمِ بِخَيْلٍ حَدَّثَ النَّاسَ بشعرً صَارِمِنَّ مِثْلُ اشعاري بِصَفْوِكَ كَصَهِيلٍ لِي خَيَّامَا اُنْتُ فِيهَا السَّاكِنُونَ ايا بيتً أَيَا قصرً تَسْتَمِيلُ عزيزةً فِي اَهلها بَلَدُو الْحَبيبِ بِلَادُو شعبً عَاشَ سِقَا الخميل جَمَالَكَ الطاغي حظورك وَالْغِيَابَ كُلَّ شَيًّ فِيكَ جذابً جَمِيلَ اُنْتُ مَحْبُوبِيٌّ وَسُقْمِيٌّ وَدَوَاءٌ ضَوَ الْقَمَرِ مَابَيْنَ حَاجِبَكَ الْجَدِيلَ انتى مَجْنُونِيٌّ وَمَجْنُونُكَ انا لَا الْبُعْدُ يونفينا وَلَا حَتَّى الْكَلِيلِ يَجْتَبِيكَ اللَّهْ مِنْ بَعْدِ الجفا تُصْبِحُ الاعناقُ كَسَيْفِ السَّلِيلِ مَكْتَبُي والشمِعٰ اوارق الهَوَى رِيشَتُي وَالحِبْرُ قَلْبَيْنَا العديل كُلٌّ مزداد الجَفَاءُ مَات الغِرَامُ طُوبَى حَبِيبِي لَا يُعَزِّزُكَ الذَّلِيلُ فِي كِتَابِي كَمْ قرئتك وارثً قَدْ كَتَبَتْ الحُزْنُ فَرِحْنَ مُسْتَحِيلٌ تُمْطِرُو الدنياء لَلَقِيَانَا النَّسِيمَ غَيْرَتُي تَقْتُلُنِي حَذَّرَاكَ البَدِيلُ إِنَّ مَدَنِيَّ اللَّهُْو بِعُمْرِ جاحفً فِيكَا رِوَايَاتِي يُخَلِّدُهَا, الجَلِيلُ أَقْبَلَ كاغيثً سُنْدُسُ صَبٌّ رَزِينٌ وَذَهَبُ كمزنً يَبْقَى فالارضٌو الهميل يَا سَيِّدُي الأيامو لَيْسَتْ وَافِيهُ وَالظُّلْمُ يَحْرُقَنِي كشنار الفَتِيلُ وَلَا السَّعَادَةَو فِيهَا طعمً لِلحَيَاةِ والفقدُو قيدً منكا يَهْزِمُنِي الغليل لَا أُرِيدُ المَوْتَ دُونَ العِلْمِ فِيهُ ذِهْنُ الزَّمَنِ يَحْتَاجُ تَجْسِيدَ القَلِيل يوريكًا قَهْرِيَّ دَمْعَتِي وَالحَاسِدَيْنِ وَكَأْسًا دِهَاقًا سأحرً كازنجبيل لَا تَحْسُبْنَ الحُبَّ سطوً تافهن فَلِحُبٍّ يُغَذِّي الرُّوحَ نهرً سَلْسَبيلُ مُعْجِزَاتِ اللهِي قُدْرَاتُ عِجْاِب جَلَّ مِنْ سِوَاكَ عَيْنَي وَالزَّمِيلُ عِنْدَمَا أَرْحَلُ إِلَى يَوْمِي التناد اِشْبِكْ يَدَيْكَ يديا فِيهَا لِلرَّحِيلِ الشَّاعِرُ. تُرْكِيُّ العليّط لسماع القصيدة الرابط . https://youtu.be/vgY0ofhhMPQ |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|